الفيصلي و الوحدات قصة وطن

اه يا وطن
عندما يبدي الخاسرون والرابحون بتحويل الوطن ومقدراته الى مارب شخصيه وشماعه لتعليق مارب الكبار عليها وينفذه الصغار
تكون الكارثه ويكون العب على الجمر محرق
هنا وهناك كلام كثير
على ديد الام اخي ابو معمر
عندما ينعت الابن الام فى الخيانه وتتحول الاسره الى اسره منحله
يجب على الاب التدخل الى حل الخلاف الاسري
لا يجوز ان نبعد من يحموا الوطن ونضعهم فى خانة المتهم مهما كانت الضروف
لقد فشل التعليم عندما اصبح المعلم مسلوب الاحترام وترتفع الايادي عليه امام الطلاب

والان نحاول جر من يحموا الوطن الى محاكم المعادله الخاسره فى كل الاحتمالات واذا وصل المتسلقون والمتملقون والذين يدعون الديمقراطيه المزيفه الى هدفهم وماربهم سوف نفقد الامن فى هذا البلد وعلى صدر هذه الام سوف يلعب الاعبون فى كل زمان ومكان حتي تصبح الام فى هذا الزمن مرتع الى الضلم والخراب وبدية الدمار والاختلال فى الامن
اما امن هذا البلد الذي نعتز به ونفاخر العالم به لا ولن يصل اليه كل من فى نفسه مرض وقهر وحرمان وغيرهمن المنتميون الى تراب هذا الوطن
لعدة اسباب
اولا- وجود الهاشميون فى الصداره وهم من يحكمون هذا البلد الغالي عليهم وشعبه المحب لهم
ثانيا- ابنا هذا الوطن من شت المنابت والاصول هم سياج هذا الوطن فى الداخل والخارج رغم انف كل من تسول له نفسه فى الاساءه الى هذا الوطن
ان الاجهزه الامنيه فى هذا البلد تحمل فى نفسها كل احترام وكل الانتماء الى تراب هذا الوطن
وسوف نفدي هذا الوطن فى كل قطرة دماء
واترك كل من يرقص الى النيل من امن هذا الوطن خلف الابواب المغلقه يلعب وسوف يموت قهرا