مشكلات بحاجة الى فكركم النيّر أحبتي ...

شاركونا الحل ؟؟

أحبتي أتيت لكم اليوم بقصّة مؤلمة ومحيرة في آن معاً :

هذه قصة امرأة توفي عنها زوجها وهي في ريعان الشباب وترك لها طفلة لا يتجاوز عمرها الخمس سنوات ..
كرّست تلك المرأة حياتها لطفلتها , رفضت الزواج وضحّت بشبابها لأجل ابنتها , كبرت الطفلة و أصبحت شابة مثقفة وملتزمة ورزقها الله بزوج صالح وعلى خُلق .
بعد زواجها بعام حصل زوجها على فرصة لا تُعوّض للعمل خارج البلاد , ومن الطبيعي ان ترافقه زوجته .
هنا تكمن المشكلة فتلك الفتاة وقعت بين سنديّ مطرقة :

من ناحية مرافقة الزوج ومتابعته حيث كان , ومن ناحية أخرى تلك الأم التي ضحت بعمرها لأجل ابنتها وقد باتت الآن عجوز بحاجة لمن يرعاها , وخاصة انه ليس لتلك الأم معين لها من بعد الله سوى ابنتها ؟؟؟
الابنة الآن في حيرة من أمرها ولم تملك الجرأة حتى الآن لإخبار والدتها عن قرار زوجها بالسفر فهي تخشى على أمها من الصدمة
أتمنى أن تشاركونا الحل أحبتي

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

تسلمى اختى على العاطفه
اختى الكريمه اذا كان الزوج يحب الزوجه تحل فى ابسط الطرق اما الموافقه على اخذ الزوجه وامها معا او ترك الزوجه عند الام والذهاب وحده لفتره حتى يعرف ظروف العمل وهذا يكمن فة عملية اقناع الزوجه الى زوجها ومدى الاخذ فى الحوار الاسرى

انا لو مكانه اخذ حماتى معى اين ما ذهبت لان الحماه فى مقام الام
اشكرك اختى على الطرح

عزيزتي شيماء طرحك رائع
ولكن عندما يبحث الشاب عن شريكة حياته ويجد مايبحث عنه تبدأ مرحله جديده في حياته واكثر مايفكر به الاستقرار العائلي وهنا الاساس في الحياه الزوجيه
واما بالنسبه للموضوع الذي تم طرحه راجع للعقليه التي يفكر بها كلا الزوجين ومن سيضحي من اجل الاخر..........................

ابو معتز معلم حلول عائليه
سلمت

بالنسبة للمشكلة
باعتقادي ان الزوج يعرف تماما الوضع الصحي لحماته
ويعرف ايضا انه لا معيل ولا معين لها سوى زوجته
فعليه القيام بالدور الانساني اتجاه حماته باما بأخذها معه

اذا امكن او تبقى زوجته لرعاية امها .
اما اذا رفض هذه الفكرة فعلى الزوجة ان ترفض السفر معه
وتبقى للاهتمام ورعاية مصالح امها .فطاعة الوالدين تأتي بعد طاعة رب العباد
قال تعالى : " وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا "

كل الشكر والتقدير لك شيماء

ومافي معلم وانتا موجود ابو مجد كلو من لطفك والله

عزيزي المشتاق كل الاحترام والتقدير لك
ولكنني اخلفك الراي في هذا الموضوع
لكل انسان في هذه الدنيا له حقوق وعليه واجبات فالنترك العاطفه قليلا ونحكم العقل
المرأه لا تستقيم حياتها الا ببيتها وتقدم ما اوجبه عليها الاسلام اتجاه زوجها وبيتها وشؤون اسرتها وهي الركن الاساسي في بناء هذه الاسره بعد الزوج وبالمقابل الزوج
عليه ان يقوم بواجباته اتجاه هذه المملكه الخاصه التي انشأها وان يكون على قدر من المسؤوليه اتجاهها...........................
ولكن بالمقابل الا ننكر حق الوالدين فلهما في القلب مكانه لا يجوز لاي انسان ان يتعدى على حقوقهما

روى الحاكم عن عائشة قالت: سألت رسول الله r: أي الناس أعظم حقًا على المرأة؟ قال: ((زوجها))، قالت: فأي الناس أعظم حقًا على الرجل؟ قال: ((أمه))

ولا خير في كلام بعد كلام سيد الخلق محمدا عليه افضل الصلوات واتم التسليم

ان الله يمهل ولا يهمل
فكما تدين تدان
وكما تزرع سوف تحصد

تسلمو على التناغم الجميل ايها الاخوه
الابداع صفة المبدعين

دمتم بود

يا الله والله موقف صعب الله يكون بعونها وبفرجها عليها

بحط نفسي محلها وبقول بانو تكلم الزوج وان شاء الله الله اخلاقة ودينة راح تدله على انو يقنوعها تروح معاهم وهي خير وبركة الهم بس مشكلتها لو رفضت الام

بهي الساعة القرار اصعب

بس سجده بشوف الليل وتفويض الامر لله يكون هو الاحسن والافضل في جميع الحالات ****> مجربة كثير صلاة الليل

والله يكون بالعون