| 
 
    
	أختيار الاستال من هنا  
  
 | 
	
	|||||||
| روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | الاخباريه السوريه | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور | 
| منتدى فلسطين العروبة  | 
	
| كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 72 | المشاهدات | 47294 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||||||||||||
| 
			
			   ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() 
  | 
	
	
	
		
		
			
			 اليهود ... قمة  الأخلاق !!   رأيت في هذه  الفقرة أن أعدكم أحبائي إعدادا نفسيا من أجل  معرفة أخلاق عدوكم التي  ستحتاجون معرفتها ، من أجل خوض المعارك القادمة ،  إن أحيانا الله تعالى ،  فالأكيد ، و الشيء الذي لا شك فيه ، أن حربا قادمة  بيننا و بين اليهود ترى  في الأفق ، و لا يمار في ذلك إلا جاهل ! ملخص  ما سيأتي في هذه الفقرة ، اعتمدت في جمعه على حلقة  الأستاذ يسري فودة من  برنامجه الرائع سري للغاية في حلقة بعنوان : الطريق  إلى عتليت واحد  من أكثر جراحات مصر و الأمة  الإسلامية كلها عمقا ، إن لم يكن أعمقها على  الإطلاق في التاريخ الحديث  القديم ، مع عدو يتربص بنا كالذئاب في ليل بهيم  من كل جهة ، يتربص بالحملان  و قطيع المسلمين !  الخامس من يونيو  حزيران ، عام 1967 ، يوم  انكسرت كرامة العرب في ظل قومية عربية جاهلية  فاحت رائحتها ، و انتهت مدة  صلاحيتها و رغم ذلك استهلكها الملايين على أمل  أن يحققوا ما لم يحققه أحد  من قبل ، كان لتضحيات كبيرة أن تبذل ، و  لأعوام طويلة أن تمر ، قبل أن يعود  إلينا بعض من كرامتنا ، بعض من أراضينا  ، بل ، مع استرداد أراضينا من  أنجاس أكبر شيء يميزهم خوفهم من أي شيء ،  أبى هؤلاء الخائفون من أي شيء ،  إلا أن يستعبدوا كرامتنا ، نحن الذين  عزتنا عند الله و رسوله صلى الله عليه  و سلم ، استعبدنا أذل أهل الأرض من  اليهود !  لماذا إذا كان  الإعتراف سيد الأدلة ، ما زلنا حتى اليوم  نلتمس الأعذار لقادة إسرائيل و هم  ، يتفاخرون ، و يتبجحون بذبح أسرانا ، و  كيف تحرص إسرائيل على استعادة  رفات طيار لها قتل أثناء عدوانه على  المسلمين ، فيما لا نحرص نحن على  استعادة حقوق آلاف الرجال ذبحوا و قتلوا  بعد استسلامهم للذئاب البشرية تشرب  من دمائهم بكل سخرية و تهكم ، و لم يكن  لهم حول و لا قوة ، نسأل الله أن  يتقبلهم ! هذه هي المفارقة الشاسعة التي ستظل مثبتة على جبين الأمة إلى أن تجد لنفسها حلا ، و الحل يظهر بجلاء ، إلا لمن آثر التعامي و الإستمرار في عيشة الذل و الهوان ! من خلال هذه الفقرة  سنستمع إلى شهادات من نجوا من الوحشية  اليهودية ، التي تجلت في أبشع صورها يحميها التواطؤ الدولي ، و السحر الحاخامي ، و أخيرا الإنهزام الإسلامي في زمان كثر فيه النوم و الإستسلام ، شهادات ، يمكن أن تكون سمعت لأول مرة ، مؤلمة نعم ، غير أنها تبقى الحقيقة المرة التي يتحاشى النظر إليها من وكل إليهم قيادة هذه الأمة المشتتة ، المتفرقة فلنتأمل إلى شهادات جنود قدر لهم أن ينجوا من جحيم اليهود ، ليرووا لنا شهاداتهم التي أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها تدمع العين ، و أنها تجسد الأخلاق اليهودية في حروبها المقدسة! الدكتور أحمد الفنجري  كنت أسكن  في بيت ، و سمعت أصواتا في مكبرات الصوت تجوب  الشوارع تقول : كل شاب بين سن  ال 15 سنة ، و سن ال 60 سنة ، عليه أن يخرج  إلى الساحات التي فيها يتجمع  الناس ، و من يبقى في بيته ، فسوف يعدم في  الحال  الذي نجاني في هذه اللحظة بعد فضل الله عز و جل ، أن مرت رئيسة الممرضات في هيئة الأمم المتحدة ، و أشارت علي ، و قالت لهم : هذا طبيب ، لا داعي لإمساكه ، هذا سينفعنا ! قسمونا إلى 8 مناطق ، أنا كنت في منطقة إسمها شموني ، يعني ثمانية ، في هذه المنطقة التي كنت فيها ، اعتبر أصحابها على درجة من الخطورة بحيث قرر قادة العدو أن جميع من فيها سيذهبون إلى الإعدام فورا ، لا لتهمة ، غير أنهم كانوا يريدون إفناء و إبادة الشباب ، كانوا يأخذون كل الشباب القادر على حمل السلاح ، و يأخذونهم باتجاه صحراء النقب على حدود غزة و هناك تتم التصفية ! حدثت سيول ، و أمطار  غزيرة جدا ، أدت إلى انجراف التربة عن  الجثث التي قتلها اليهود عند صحراء  النقب ، و طال انجراف التربة و الجثث ،  إلى أن وصلت قطاع غزة ، فلما كنت  أبحث ، وجدت أما صرخت صراخا شديدا ، و  هي تحتضن أحد الرفات الملقى على  الأرض ، و هي تقول : إبني ، إبني ! فتجمع  الأهالي من حولها ، لأنهم لا  يعرفون لمن هذه الجثث المشوهة ، فاكتشفت أن  رجل ابنها الخشبية ، موجودة ، و  قصة هذه الرجل الخشبية ، فلما دخل اليهود  قطاع غزة .. الذين كن يسكن في  هذه المنطقة ، تجمعن حول هذه الشاب ، و  أعطينه حليهن ، ليخبأها في رجله  الخشبية ، و فعلا ، لما فتحت الأم هذه  الرجل الخشبية ، وجدت صيغتها ، و حلي  جاراتها ، فكانت هذه الرجل الخشبية  هي التي دلتنا ، أن هذه الجثث للشهداء  بإذن الله الذين أخذهم اليهود أحياء  ليلوا إلينا جثثا مشوهة تجرفها السيول  !!  | 
||||||||||||||
| 
 
 | 
|||||||||||||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| الكلمات الدلالية (Tags) | 
| ماذا, تعرف, إسرائيل؟ | 
| الموضوع الحالى: ماذا تعرف عن إسرائيل؟.... -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			 
			المواضيع المتشابهه
		 | 
	||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة | 
| رواية - اول حب آخر حب / ماري شو | amreen | منتدى الصدى الثقافي | 7 | 10-02-2010 16:41 | 
| موسوعه تضم الف سؤال في الثقافه الإسلاميه وإجاباتهم....؟؟؟ | همسات حائرة | المنتدى الاسلامى العام | 16 | 10-11-2009 07:44 | 
|  
 |  
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم