رد: على بوابة مؤتة؟
ممطرة أنت حيث تمرين
وأن جاوزت أرضي
كانهطولك ذو ألوان بيضاء
فتشع على أرضي أنوارك
يتبناها مدادك
يشبعها شغبك
يملائها نبضك
ولا يرويها سوا قطرات الشهد المسكبة عبر شفتيك
فأرخي هدبك
حين تتقارب شفتانا
فلايسمح غير هفيف الصمت
يضمخ هذا الشوق
|