رد: ارتعاشة الليل
أبا معمر الغالي وسيد الصدى
لهف نفسي على قلمي
تعمق فيا
ففي كل إرتعاشة صمت يذيبني في عينيك
أنا يا حبيبي أقترفك منذ تعمق الجرح
وكان النزف وكنت فيا
لا المسافة تبعدني عنك ولاكل الحكايا
فأنا كالسنون
أعشق السفر الى عينيك
أشرعتي جناحاي
والماء ماتبقي من لثمك على شفتي
والقارب قلبك المحب
والمجداف يديا
أه كم أخجل منك وخيط عطرك ما فارق أنفي
فهو كل ما تبقى لديا
|