رد: ريما على عرشها.
حبيبٌ تمادى في الصدود كأنه غريب يبادلني السلام تكلفا
أسأله لطف فيزداد منعة و يهرب من وجهي نفورمعنف
وحياة عينيك وهـي عنـدي ** مثـلـمـا الايمان عــنــدك
مـا قلـب أمـك إن تفارقـهـا ** ولـــــم تـبــلــغ أشــــــدك
فـهــوت عـلـيـك بـصـدرهـا ** يــوم الـفــراق لتـسـتـردك
|