رد: شارلستون
من جديد ...
تسطر الكلمات من رئتك المكبله بأنفاس الصباح بسيجارة الفليدلفيا العتيدة
من جديد ...
تنتظر وقت اللقاء لإشراق يوم يرسم بسمة جديدة
و أحس أني في عصر السبعينات عصر الشارلستون مع كلماتك التي تثير الارتباك في الأوصال كما الزلزال
إياك من الخطأ معها إنها معلمة لغة عربيه تجيد اللعب بالالفاظ ...
حكاية كلحن عذب أسمعه يتناغى بهدوء يتسلل إلى المسامع بلا استئذان وسط الضجيج يصنع لذاته مكانة و يسطع وسط الضباب كشمس النهار
نهار ...
|