لك ِ يـــــــا عشقي و آلمي اكتب قصتي
سألني قلبي وعاتبني بما انت تحبها كل هذا الحب
لماذا لم تخبرها وتقول لها بانك المتيم بها
فقلت اه ه ه يـا قلبي لم استطع قولها
قال لما لما الم تحبها
قلت نعم احبها بل لا يمكنني ان اصف مقدار حبها ، فحبها لا يمكن وصفه . . . . .
صمت قليلا ً وقال لما
قلت حيائي من الله منعني من قولها لها ولكوني لا يمكنني
تحقيقها فعلا ً في ذلك الوقت عندما كنت قريب منها . . . . اردت قولها لها و انا قادر على
التقدم لخطبتها و الزواج منها . . . .
قال لي قد تكون اصبحت لغيرك
قلت قدر الله وهو حسبي
قال ان كانت متزوجه اتكرهها
قلت له القلب الذي يحب لا يعرف الكره ، وان كانت كذلك فهاذه ارادة الله و لا اعتراض على حكمه . . .
قال اصدقني القول ان كانت متزوجه آلن تكرهها
قلت كـــــــــــيـــــــــــف اكرهها وقد احببتها و احبها و ساظل احبها ولن اؤذيها او اجرح مشاعرها ، لان ربي
لم يكتب لنا العيش معا ً بل سيبقى حبي و احترامي لها ابدا الدهر
قال اتمنى ان تكون غير متزوجه وتصبح زوجتك في الدنيا و الآخرة
قلت اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
صمت قليلا ً و تبسم و قال
يـــا لحبك الطاهر و العفيف و الصادق
لك الله