وريد
12-01-2010, 00:37
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98943alsh3er.gif
 
 
ورودًٍ حَمْرٍاء على طاولة سَوْداًٍء …
 
… لقد فُردتُ على الطاولة السوداء
 
رسائل الماضي – أحلام الطفولة ،
 
وروداً حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال
 
 
 
 
 
 
،
 
و سطوراً بيضاء لنثر لم يبدأ …
 
 
 
و في الليل تحلّق فوق الطاولة السوداء
 
 
 
خلف الستارة الخفيفة وًٍ الغامضة
 
 
 
 
أفكار هادئة عن سعادة سابقة ..!
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98945alsh3er.gif
 
 
و ريشٌ بيضاء لإيمان لا يتزعزع .
 
 
 
 
 
و سيجد الصبح على الطاولة السوداء
 
 
 
 
 
الأفكار التي تمزقت نتفاً أثناء الليل ،
 
 
 
 
وًٍ وروداً حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال –إنني أغفو ..!
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98946alsh3er.gif
 
 
لا تصدقهم عندما يقولون لك: كن كما تشاء
 
 
 
 
فالأجمل.. أن تكون: أنت!
 
 
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98947alsh3er.gif
 
 
للأفكار الرائعة أجنحة، تجعلها تُحلق في كل السماوات
 
 
 
 
وتغرد على شبابيك البيوت المغلقة.
 
 
 
 
لن يستطيع كل هواة “القنص” اصطيادها.. أو قتلها!
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98948alsh3er.gif
 
 
 
عندما صافحها الأعمى رأى ما لم يره الآخرون.
 
 
 
 
كانت عيونهم: أصابع
 
 
 
 
كانت أصابعه: عيون
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98949alsh3er.gif
 
 
 
لا تنحني مثل علامة استفهام
 
 
 
 
 
قف في وجه العالم مثل علامة تعجب!
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98950alsh3er.gif
 
 
كل جيوش العالم وطغاته لا يستطيعون نزع حريتك منك.
 
 
 
 
وحدك أنت، تستطيع أن تنزعها من نفسك، عندما تُفرط فيها.
 
 
 
 
 
كم من طليق مستعبد.. وكم من سجين حر!
 
 
 
 
في حياتنا نلتهم كل ما على الأرض من مخلوقات.
 
 
 
 
بعد موتنا تأتي أدنى المخلوقات لتلتهمنا: “دود” الأرض!
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98951alsh3er.gif
 
 
 
حتى المثقف، مع الزمن يتحوّل إلى سلطة.
 
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98952alsh3er.gif
 
 
 
أحياناً.. “المشهد المحلي” بحاجة إلى أعمى لكي يراه بوضوح!
 
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98953alsh3er.gif
 
 
 
 
كن الأكسجين عندما يشعر الآخرون بالاختناق.
 
 
 
 
درب قلبك على أن يكون بأتساع هذا الكون.
 
 
 
 
تذكر أنك ستموت بعد سنوات قليلة…
 
 
 
 
ووحدك من يُقرّر: هل ننساك.. أم نتذكرك ؟.. وكيف سنتذكرك ؟!
 
 
 
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98954alsh3er.gif
 
 
 
 
 
في الطاولة المقابلة.. فتى وفتاة
 
 
 
 
 
أراهما: واحداً رائعاً.
 
 
 
وأنا وحدي.. وكنت: كثيراً!
 
 
 
 
.
 
 
 
 
.
ورودًٍ حَمْرٍاء على طاولة سَوْداًٍء …
… لقد فُردتُ على الطاولة السوداء
رسائل الماضي – أحلام الطفولة ،
وروداً حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال
،
و سطوراً بيضاء لنثر لم يبدأ …
و في الليل تحلّق فوق الطاولة السوداء
خلف الستارة الخفيفة وًٍ الغامضة
أفكار هادئة عن سعادة سابقة ..!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98945alsh3er.gif
و ريشٌ بيضاء لإيمان لا يتزعزع .
و سيجد الصبح على الطاولة السوداء
الأفكار التي تمزقت نتفاً أثناء الليل ،
وًٍ وروداً حمراء في مزهرية بسيطة من الكريستال –إنني أغفو ..!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98946alsh3er.gif
لا تصدقهم عندما يقولون لك: كن كما تشاء
فالأجمل.. أن تكون: أنت!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98947alsh3er.gif
للأفكار الرائعة أجنحة، تجعلها تُحلق في كل السماوات
وتغرد على شبابيك البيوت المغلقة.
لن يستطيع كل هواة “القنص” اصطيادها.. أو قتلها!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98948alsh3er.gif
عندما صافحها الأعمى رأى ما لم يره الآخرون.
كانت عيونهم: أصابع
كانت أصابعه: عيون
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98949alsh3er.gif
لا تنحني مثل علامة استفهام
قف في وجه العالم مثل علامة تعجب!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98950alsh3er.gif
كل جيوش العالم وطغاته لا يستطيعون نزع حريتك منك.
وحدك أنت، تستطيع أن تنزعها من نفسك، عندما تُفرط فيها.
كم من طليق مستعبد.. وكم من سجين حر!
في حياتنا نلتهم كل ما على الأرض من مخلوقات.
بعد موتنا تأتي أدنى المخلوقات لتلتهمنا: “دود” الأرض!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98951alsh3er.gif
حتى المثقف، مع الزمن يتحوّل إلى سلطة.
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98952alsh3er.gif
أحياناً.. “المشهد المحلي” بحاجة إلى أعمى لكي يراه بوضوح!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98953alsh3er.gif
كن الأكسجين عندما يشعر الآخرون بالاختناق.
درب قلبك على أن يكون بأتساع هذا الكون.
تذكر أنك ستموت بعد سنوات قليلة…
ووحدك من يُقرّر: هل ننساك.. أم نتذكرك ؟.. وكيف سنتذكرك ؟!
http://alsary.com/vb/imgcache/2/98954alsh3er.gif
في الطاولة المقابلة.. فتى وفتاة
أراهما: واحداً رائعاً.
وأنا وحدي.. وكنت: كثيراً!
.
.